مسلسل كوميدى بطولة "شذى حسون"
تتابع الفنانة العراقية شذى حسون، تصوير دورها في أولى تجاربها التمثيلية
المسلسل الجديد “يا مالكاً قلبي”، الذي تشارك فيه الى جانب الفنان
الإماراتي فايز السعيد في إمارة دبي.
يروي المسلسل 3 قصص حب مختلفة: بين كويتي وكويتية، وإماراتي وعراقية، ولبنانية وسوري، وجميعهم يعيشون في الإمارات ويختبرون مفارقات عديدة في إطار كوميدي غنائي.
هذا المسلسل هو التجربة التمثيلية الأولى لـ حسون وقد وقعّت عقدًا مع المنتج والممثل الإماراتي أحمد الجسمي وذلك انعقاد مهرجان دبي السينمائي الدولي الأخير.
يروي المسلسل 3 قصص حب مختلفة: بين كويتي وكويتية، وإماراتي وعراقية، ولبنانية وسوري، وجميعهم يعيشون في الإمارات ويختبرون مفارقات عديدة في إطار كوميدي غنائي.
هذا المسلسل هو التجربة التمثيلية الأولى لـ حسون وقد وقعّت عقدًا مع المنتج والممثل الإماراتي أحمد الجسمي وذلك انعقاد مهرجان دبي السينمائي الدولي الأخير.
"شذى حسون" أعشق شخص اسمه "ملحم بركات "
ستغربت الفنانة شذى حسون ما رددته بعض وسائل الاعلام، عن توقف العمل مع الموسيقار ملحم بركات
في أغنية “عيب على اللي بيعمل عيب”، وكيف وصلت هذه الأخبار الى المغرب
خلال مشاركتها في مهرجان موازين، وقالت ان هذا التعاون أعتبره مهماً في
مسيرتي الفنية ومهماً للموسيقار أيضاً من خلال دعمه لي كنجمة شابة، وكانت
المفاوضات تجريها شركة “روتانا” مع الموسيقار، لكنه صرح بأنه أوقف التعامل
معي، وأعتبر أنه تكلم كأب غاضب من موقف معين ولذلك جاء رده سريعاً، “وأنا
أعشق شخص اسمه ملحم بركات وبموت فيه”.
وعن مشاركتها في مهرجان موازين، أكدت حسون خلال حديث صحافي مع مجلة “نادين”، أنها قبل أن تأتي الى المغرب لاحياء الحفل، كانت تضع يدها على قلبها رغم أن أمي مغربية وأنا نصف مغربية وعشت فترة كبيرة في المغرب، ولكن حين فزت ببرنامج “ستار اكاديمي” وحملت العلم العراقي قيل أنني أحكي عن العراق أكثر من المغرب في كل اطلالاتي، ولذلك كنت أشعر بالخوف واتسأل: “هل سيأتي الجمهور المغربي لحضور حفلي لأنه يحبني، أو تراه يشعر بالزعل والعتب بسبب بعض الاقلام السيئة الذين روّجوا أنني لا اهتم لنصفي المغربي؟”.
وعن مشاركتها في مهرجان موازين، أكدت حسون خلال حديث صحافي مع مجلة “نادين”، أنها قبل أن تأتي الى المغرب لاحياء الحفل، كانت تضع يدها على قلبها رغم أن أمي مغربية وأنا نصف مغربية وعشت فترة كبيرة في المغرب، ولكن حين فزت ببرنامج “ستار اكاديمي” وحملت العلم العراقي قيل أنني أحكي عن العراق أكثر من المغرب في كل اطلالاتي، ولذلك كنت أشعر بالخوف واتسأل: “هل سيأتي الجمهور المغربي لحضور حفلي لأنه يحبني، أو تراه يشعر بالزعل والعتب بسبب بعض الاقلام السيئة الذين روّجوا أنني لا اهتم لنصفي المغربي؟”.
0 التعليقات:
إرسال تعليق